مقولات رائعه .. تسطر بماء الذهب
صفحة 1 من اصل 1
مقولات رائعه .. تسطر بماء الذهب
*قال شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-:
"خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
قال بعض الصالحين:
" قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه
فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟ "
قال سماحة الشيخ/عبد العزيز بن باز -رحمه الله-:
"وهكذا التعاون مع رجال الهيئة الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر
ُيعتبر من الجهاد في سبيل الله في حق من صلحت نيته"
[مجموع رسائل وفتاوى ابن باز 18/252].
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
" تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قال بعض الصالحين :
"ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً
صبحها يوم القيامة".
قال الحسن البصري - رحمه الله-:
"استكثروا من الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
قال بعض الصالحين :
"إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
قال الإمام أحمد - رحمه الله-:
"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
قيل للإمام أحمد - رحمه الله-:
"كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-:
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله-:
"متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه-:
"صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله-:
"لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله
فقال: " يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-:
"فمن كان مخلصاً في أعمال الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله
المتقين أهل النعيم المقيم"
[مجموع الفتاوى 1/8].
قال الإمام أحمد - رحمه الله-:
"نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
قال بعض السلف:
" من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
الإمام الشافعي - رحمه الله-:
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه-:
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
قال ابن القيم - رحمه الله-:
"والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة الرحمن".
قال ابن عبد البر- رحمه الله-:
كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ
يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.
قال ابن القيم - رحمه الله-:
الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير.
الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل،
جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.
قال ابن القيم - رحمه الله-:
كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها
وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست
من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [إعلام الموقعين: 3/3].
قال بعض السلف:
صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد متكئا.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-:
ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.
قال شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله-:
ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم.
قال الحسن البصري - رحمه الله-:
لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.
قال بعض الصالحين :
تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
قال بعض السلف:
ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو
كظيظ من الزحام.
قال عمر الفاروق –رضي الله عنه-:
لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح.
قال شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله- في آخر حياته:
"وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"
[ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]
قال ابن القيّم - رحمه الله-
"كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه
من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".
ابن القيّم- رحمه الله- في الوابل الصيب:
"فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته
وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".
قال سفيان الثوري - رحمه الله-
"إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم
تحبه في الله" الحلية 7/34.
قال ابن القيّم - رحمه الله-
"فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة
فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".
قال الإمام الذهبيّ - رحمه الله-
"فالقادة الأعلام يوم من أيام أحدهم أكبر من عمر آحاد الناس".
قال الإمام الشوكاني - رحمه الله-
"فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية
وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية
ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير – سورة المائدة الآية 78-79.
قال الشيخ/ عبد العزيز بن باز - رحمه الله-
" الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله".
قال الحسن - رحمه الله-
"تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن
وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"
قال بن رجب - رحمه الله- في رسائله:
"العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة".
"العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". "التفكر عبادة لا تقبل النيابة".
قال ابن رجب - رحمه الله- في لطائفه:
"يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات".
__________________
عن أبي قلابة ، أن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " عليكم بالعلم قبل أن يُقبض ، وقبضه ذهاب أهله ، عليكم بالعلم فإن أحدكم لا يدري متى يُقبض ، أو متى يُفتقر إلى ما عنده ، وستجدون أقواما يزعمون أنهم يدعونكم إلى كتاب الله ، وقد نبذوه وراء ظهورهم ، فعليكم بالعلم ، وإياكم والتبدع ، والتنطع ، والتعمق ، وعليكم بالعتيق " * . [الدارمي (144) ، البدع والنهي عنها لابن وضاح (163) ، السنَّة لمحمد بن نصر المروزي (80)]
"خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
قال بعض الصالحين:
" قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه
فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟ "
قال سماحة الشيخ/عبد العزيز بن باز -رحمه الله-:
"وهكذا التعاون مع رجال الهيئة الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر
ُيعتبر من الجهاد في سبيل الله في حق من صلحت نيته"
[مجموع رسائل وفتاوى ابن باز 18/252].
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
" تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قال بعض الصالحين :
"ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً
صبحها يوم القيامة".
قال الحسن البصري - رحمه الله-:
"استكثروا من الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
قال بعض الصالحين :
"إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
قال الإمام أحمد - رحمه الله-:
"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
قيل للإمام أحمد - رحمه الله-:
"كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-:
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله-:
"متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه-:
"صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله-:
"لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله
فقال: " يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله-:
"فمن كان مخلصاً في أعمال الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله
المتقين أهل النعيم المقيم"
[مجموع الفتاوى 1/8].
قال الإمام أحمد - رحمه الله-:
"نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
قال بعض السلف:
" من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
الإمام الشافعي - رحمه الله-:
"ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه-:
"ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
قال ابن القيم - رحمه الله-:
"والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة الرحمن".
قال ابن عبد البر- رحمه الله-:
كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ
يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.
قال ابن القيم - رحمه الله-:
الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير.
الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل،
جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.
قال ابن القيم - رحمه الله-:
كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها
وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست
من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [إعلام الموقعين: 3/3].
قال بعض السلف:
صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد متكئا.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-:
ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.
قال شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله-:
ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم.
قال الحسن البصري - رحمه الله-:
لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.
قال بعض الصالحين :
تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
قال بعض السلف:
ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو
كظيظ من الزحام.
قال عمر الفاروق –رضي الله عنه-:
لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح.
قال شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله- في آخر حياته:
"وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"
[ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]
قال ابن القيّم - رحمه الله-
"كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه
من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".
ابن القيّم- رحمه الله- في الوابل الصيب:
"فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته
وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".
قال سفيان الثوري - رحمه الله-
"إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم
تحبه في الله" الحلية 7/34.
قال ابن القيّم - رحمه الله-
"فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة
فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".
قال الإمام الذهبيّ - رحمه الله-
"فالقادة الأعلام يوم من أيام أحدهم أكبر من عمر آحاد الناس".
قال الإمام الشوكاني - رحمه الله-
"فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية
وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية
ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير – سورة المائدة الآية 78-79.
قال الشيخ/ عبد العزيز بن باز - رحمه الله-
" الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله".
قال الحسن - رحمه الله-
"تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن
وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"
قال بن رجب - رحمه الله- في رسائله:
"العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة".
"العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". "التفكر عبادة لا تقبل النيابة".
قال ابن رجب - رحمه الله- في لطائفه:
"يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات".
__________________
عن أبي قلابة ، أن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " عليكم بالعلم قبل أن يُقبض ، وقبضه ذهاب أهله ، عليكم بالعلم فإن أحدكم لا يدري متى يُقبض ، أو متى يُفتقر إلى ما عنده ، وستجدون أقواما يزعمون أنهم يدعونكم إلى كتاب الله ، وقد نبذوه وراء ظهورهم ، فعليكم بالعلم ، وإياكم والتبدع ، والتنطع ، والتعمق ، وعليكم بالعتيق " * . [الدارمي (144) ، البدع والنهي عنها لابن وضاح (163) ، السنَّة لمحمد بن نصر المروزي (80)]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى